مسرحية طاب الموت يا عرب
من تقديم
أسرة المهندسين المتحدين
بقيادة الفنان همام حوت
المسرحية تتكلم عن الواقع العربي من سنة 1944 وحتى سنة 2000 تلخص مأساة الصراع العربي- الإسرائيلي منذ بداياته
موجز عن المسرحية :
تبدأ الاحداث بحارة تدعي الحارة العربية ةتبرز التفاهم والتناغم العربي الى حين دخول غريب للحارة ليقوم بأخد غرفة من احد البيوت في الحارة ومن ثم سلب البيت بالكامل حيث يقوم صاحب البيت بمحاولة لإرجاعه ولانها تقوم بالفشل ويقوم اهل الحارة بالتجمع لطرد الغريب من الحارة و ينهزمو
ثم يحاولون مجدد الى ان تدخل بينهم الفرقة
الدول العربية المجسدة :
والنص الذي يجسده أبطال يتقمصون بشخصياتهم الدول العربية وصولا إلى تقمص القيادات الحالية، يروي أحداث الصراع العربي- الإسرائيلي منذ نشأته وحتى اللحظة، وكل دولة كانت ممثلة بشخصية واحدة، ووحدها لبنان حضرت بثلاث شخصيات، صاحبة القهوة "ليليان"؛ حيث اعتاد العرب على الاجتماع وقضاء أمسياتهم، وشقيقها "يوسف"، و"حسن" رمز المقاومة، أما دول الخليج فمثلها "الشيخ ساكت همام حوت" عن السعودية ، و"الشيخ منور" عن الكويت، و"الشيخ فطاحل" عن قطر، ومثّل العراق "صطيف الأحول"، والأردن "أبو قروش"، وليبيا "خضور"، والفلسطينيين "أبو نضال"، ومصر "أبو الهول"، وسوريا "أبو العز"، والدول الغربية عموما والولايات المتحدة خصوصا "غربي"، أما إسرائيل فمثلها "شالوم" وزوجته "شالومة" وأبناؤه «غالون» و.. . إلخ.
وتبدأ القصة في المسرحية مع وصول شالوم إلى القدس في رحلة سياحية يبحث عن منزل يأويه حتى تلد فيه زوجته، وبهذا المدخل تبدأ المأساة العربية، فيتكاثر أبناء شالوم، ويأتي بأشقائه وشقيقاته وأولادهم، حتى وصل الأمر إلى أن رمى صاحب المنزل أبو نضال خارج داره في دلالة على حرب عام 1948.
من تقديم
أسرة المهندسين المتحدين
بقيادة الفنان همام حوت
المسرحية تتكلم عن الواقع العربي من سنة 1944 وحتى سنة 2000 تلخص مأساة الصراع العربي- الإسرائيلي منذ بداياته
موجز عن المسرحية :
تبدأ الاحداث بحارة تدعي الحارة العربية ةتبرز التفاهم والتناغم العربي الى حين دخول غريب للحارة ليقوم بأخد غرفة من احد البيوت في الحارة ومن ثم سلب البيت بالكامل حيث يقوم صاحب البيت بمحاولة لإرجاعه ولانها تقوم بالفشل ويقوم اهل الحارة بالتجمع لطرد الغريب من الحارة و ينهزمو
ثم يحاولون مجدد الى ان تدخل بينهم الفرقة
الدول العربية المجسدة :
والنص الذي يجسده أبطال يتقمصون بشخصياتهم الدول العربية وصولا إلى تقمص القيادات الحالية، يروي أحداث الصراع العربي- الإسرائيلي منذ نشأته وحتى اللحظة، وكل دولة كانت ممثلة بشخصية واحدة، ووحدها لبنان حضرت بثلاث شخصيات، صاحبة القهوة "ليليان"؛ حيث اعتاد العرب على الاجتماع وقضاء أمسياتهم، وشقيقها "يوسف"، و"حسن" رمز المقاومة، أما دول الخليج فمثلها "الشيخ ساكت همام حوت" عن السعودية ، و"الشيخ منور" عن الكويت، و"الشيخ فطاحل" عن قطر، ومثّل العراق "صطيف الأحول"، والأردن "أبو قروش"، وليبيا "خضور"، والفلسطينيين "أبو نضال"، ومصر "أبو الهول"، وسوريا "أبو العز"، والدول الغربية عموما والولايات المتحدة خصوصا "غربي"، أما إسرائيل فمثلها "شالوم" وزوجته "شالومة" وأبناؤه «غالون» و.. . إلخ.
وتبدأ القصة في المسرحية مع وصول شالوم إلى القدس في رحلة سياحية يبحث عن منزل يأويه حتى تلد فيه زوجته، وبهذا المدخل تبدأ المأساة العربية، فيتكاثر أبناء شالوم، ويأتي بأشقائه وشقيقاته وأولادهم، حتى وصل الأمر إلى أن رمى صاحب المنزل أبو نضال خارج داره في دلالة على حرب عام 1948.
____
__
اتمنى لكم مشاهدة طيبة وتفاعل دائم لتكوونو على علم تام بكل جديدنا من مسرحيات اسرة المهندسين المتحدين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]